قال الشيخ الامام العالم العلامة شيخُ النحاة والادباء جمالُ الدين ابوعبدالله محمد بن عبدالله ابن مالك الطائي الاندلسي الجياني مقيمُ دمشق ﵀ حامدًا لله رب العالمين. ومصليًا على محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين:
هذا كِتابٌ في النحو جعلتُه بعونِ الله مستوفيًا لأصولهِ مستوليًا على ابوابهِ وفصولهِ فسميتُهُ لذلك: تسهيلُ الفوائدِ وتكميلُ المقاصدِ " فهو جديرٌ بأن تلبي دعوته الالباء وتجتنب منابذته النجباء. ويعترف العارفون برشد المغرى
1 / 1
باب شرح الكلمة والكلام وما يتعلق به
باب اعراب الصحيح الاخر
باب اعراب المعتل الاخر
باب اعراب المثنى والمجموع على حده
باب كيفية التثنية وجمعي التصحيح
باب الاسم العلم
باب الموصول
باب اسم الاشارة
باب المعرف بالأداة
باب المبتدأ
باب الافعال الرافعة الاسم الناصبة الخبر
باب افعال المقاربة
باب الاحرف الناصبة الاسم الرافعة الخبر
باب لا العاملة عمل إن
باب الافعال الداخلة على المبتدأ والخبر الداخل عليهما كان والممتنع دخولها عليهما لاشتمال المبتدأ على استفهام