وفيهَا مَاتَ الْفَقِيه الفلكي عبد القيوم الرغيلي وَكَانَ من الإتقان بِمحل أول وَهُوَ الَّذِي وضع الْمدْخل الْمُخْتَصر لزيج بن الشاطر الْمُسَمّى بالدر النظيم وَقد وقفت على هَذَا المُصَنّف فرأيته جداول ساذجة خلاف مَا عَلَيْهِ كتب هَذَا الْفَنّ من تخَلّل رِسَالَة المداخل وَنَحْوهَا وَهُوَ لطول مصر
خلافة الإمام الأعظم المتوكل على الله إسماعيل بن أمير المؤمنين القاسم بن محمد بن علي
فتح بلاد الأمير حسين صاحب عدن
وفود الأخبار بوصول جنود عثمانية إلى مكة واليمن
التجهيز على حسين باشا صاحب البصرة
قصة يهود اليمن ودعواهم تحول لملك إليهم لعنة الله عليهم
تجلي حسين باشا عن البصرة بعد عجزه عن عساكر السلطنة
قصة الشريف حمود بن عبد الله والأروام
الجزء الثاني من طبق الحلوى وصحاف المن والسلوى
ودخلت سنة إحدى وثمانين وألف
منازلة الفرنج لبندر المخا
ودخلت سنة إثنتين وثمانين وألف
ودخلت سنة ثلاث وثمانين وألف
ودخلت سنة أربع وثمانين وألف
ودخلت سنة خمس وثمانين وألف في ثالث محرم حصلت عند الإمام أخبار مكة وفيها أن سعدا وأحمد إبني زيد تحيزا إلى بلاد نجد العليا وبركات عاد من بدر إلى مكة صحبته بن مضيان بعد أن ألبسه خلعة الأمان واستطرق أصحاب العماني هذا العام جزيرة سقطرى وقتلوا من أهلها