ومن ذلك العهد لم يزل علم الآثار الآشورية آخذا في التقدم والترقي، وكان لفرنسا نصيبها في توسيع نطاق هذا العلم الحديث على يد «أوبرت» و«مينان» و«فرانسوا لونورمان» و«جيار» وغيرهم من العلماء العديدين الذين ما زالوا يبارون علماء ألمانيا وإنجلترا في البحث والتنقير.
في كتابه على التلفظ بحروف التهجي الفينيقية جزء أول صحيفة 248.
تشهيل منار الآن وأطلالها قائمة حول مدينة اصطخر.
الكتاب الثالث
في تاريخ الفينيقيين
الباب السادس عشر
وصف فينيقية وذكر صيدون وصور وتأسيس قرطاجة
1 (1) وصف فينيقية
لم تكن فينيقية قطرا من الأقطار بل هي جملة موان ذات أرباض ضيقة.
2
Page inconnue