============================================================
أبو الفصل لخارمى وخمسمانه خدم في قرانها بأنه بتحدت هواة شديد بهلگ العامر وما فهه من الناس ولهي بذلك فى سائر أقطار الأرض واهتم العالم بذلك ووافطه دل من سمع قوله من ماخمى الأفلار ولم يخالفه غير رجال يعرف بشرف الدولة العسقلانى نزيل مصر فإته كان دفيف النظر 5 ووجد فى افتران المواكب والمكافاه ما يدفع ضرر بعضها عن بعض وقال ذلن وضتين على نفسه أن يكون الأمر خلاقه وشرط أن اليوم هذا داللهله التى آندروا بوقوع الهواء فيها لا يهب فيها نسيم واهتم الناس بعمل السراديب في البلاد السهلية والمغابر فى البلان للجبلية لهتهوا بدلن الوهاح انعاصفة فلما دان ذلك اليوم الموعود كان الزما) .ا هفا واشتد لطر ولم يهب نسيم ولم بظهر مما فالوه شى: فخزى(5 المتجمو واماحموا ين يدبهم في اندارهم ووبخهم(1 الناس وسبوا الثرهم وقال الشعراء فى ذلك أشعارا كتيرةا فمنهم أبو الغناتم (5 محمد ابن المعلم الواسلى قال فى للخارمى المنجم هذا(5 فل لأبى القضد قول معترف مضى جمادى وجاهنا رجب 15 وما جرث رصرع حما حكموا ولا بدا كوتب لسه ذتب فلا ولا أطلمت ذكاه ولا أبدث أذى من درائها الشهب بقصى علهها من لهس يعلم ما يفضى عليه فذا هو التجب قساره بتقوهب الفرات والأصطرلاب خير من صفره الخشب فد بان صحذب المتجيين وفى أي مقال فالوا فما تذنوا 2 مدير الأمر واحد تيس للشبعة فى كل حادث سبب ولخ 543 جرا 0 بحون :نحزن 0ه :652 (5 وزنحهم عر اته 7 القاسم (5
Page 94