معه فصدقهم من في نهاه وهن
والله يعلم والأملاك تشهد أن
عبد الحميد بعيد في الحقيقة عن
هذه الفعال وأن الفاعلين هم
وبالرزايا منوا كالأرمن العربا
وأرهقوهم فذاقوا الويل والحربا
والعرب أشرف أما منهم وأبا
في عهد دولتهم هذي غدوا ذنبا
لشر رأس تحاشت حمله البهم
بنعمة العرب الأتراك قد كفروا
Page inconnue