وجافت جروحي وهو صم مخالبه
ندوب تقفي هذه بعد هذه
وداء إذا ما باخ أوقد صاحبه
شغلت يدي حينا بعد ذنوبه
وزدن فقد تاركته لا أحاسبه
طرحت سلاحي وانتزعت تمائمي
وضاربه ينحي علي وسالبه
ببيض من الأيام هن سيوفه
وسود من الليلات هن عقاربه
أدامجه حتى يراني راضيا
Page inconnue