============================================================
عل اقامة الملاه مود وسو عل الان س ب سمواه فام فه فظظهر اج الدولة كاميار الديلمى ومحمد الرسب وزير الامي قت وعين القضاة الميانجى. وكان الميانجى فد اكشر الشناعة فصلب كاميار والميانجى فسى ليلة واحدة. وحمل الاميسر شيركير الى قلع برهرا وقتل بها صبرا ، وارسللت راسه الى خراسان فنصب بنيسابور على رمح وكان عند العجم معظما لمواقفه مح اهل الالحاد. والباطن فاقبل الناس يشحون على السللان ولايكفون الستهم،فامر بامزال ه وكان الملك طغرل شاه لماراى راس الامير شيركير اتابكه شك له ال السللان سجرفامر سنجرباكرام الملك طغرل شاه وواساه فيما جحرى: وكان الامير شرف الدولة عمر بن الامير شيركير مثل فل د ن الاد والحقل ولم اع فى السلطان محمود ابياتا فلم عرف له وابى الا قتله فقتله. وحك ان السلطان محمود لما ادركته الوفاة كان يضطرب ويقول: ادفعوا عن شرلر وولد5 عمر فقدجا16 الى ومعهما سيفان. ، وما زال يكرر هف القول الى (57) ان مات.
وسوفى فى شوال من سنة خمس. عشربن وخمسماية هذه السنة، وبقال ان الوزير الدركزينى سمه فى طعامه وكان قد غاب عليه 7(6) وقال الشيخ الحافظ ابن الاثير والامير ركن الدين بيبرس الدوادارة فسى هذه السنة (1) كذا فى الاسل ولم اجدها فى الصادر الجغرافية (2) غير موجودة فى الاصل.
(3) فى الاصل: ما جرى 4) في الاصل : سرلر، وضبطها من البند ارى وابن الاثير وسنصويها فى المواضح التاليه دون الاشارة الى ذلك 5) ذكر الجماد . بهذا الخبر وسم روايته وهونجم الدين رشيد الحادم الغياثى الذى كان حاضرا الى جوار السلطان محمد وهو على فراس الموت،البندارى 0155 (6) ابن الاثير، الكامل 471/10.
Page 82