تبسم للتحقيق منه أزاهر فصادفته رؤضا من الفضل ناضرا وجودك مقصود وفضاك باهر فدم هكذا ترقى على فلك العلى ي6*1 فاظهر وجدا كتمته الضمائر مدى الدهر ماأملى التشوق صادح
وقدقلت من شوقي الى الحي منشدا ار بع سليمى لاجفتك المواطر قلت : وقد كتب الي قصائد، في ضمنها فوائد، في طيها فرائد، في غضونها عوائد، فمن ذلك قصيدة مطلعها: (4)01 من لي بهيفاء لا أسطيع سلواتا عنها ومن دمع عيني عين س وانا ( (934 0 1-(4) ح-مد آجل ومن حبها قد همت ذاقاق فسل حنيا(1 وسل بدرا وسل وانا
وقد حوت رقة منها شدهت فلم أقدر على النبس لولا لطفها جاتا مذ أقبات فاهزتني في مداعبة فصرت منها عليل القلب حيرانا ومنها: زارت ورازت وأزرت اذبدت فغدت في النظم فائقة قسا وسحبانا (1) * وابرزتها" (2) سلوان حة في ربض بيت القدس نحتها عين عذبة ( أحسن التفاسم المقدسي) وقال ياقوت اتها علة في وادي جهم ظاهر المقدس (مجم البلدان (3) يعني جبال حتين قرب مكة ( انظر معجم البلدان) (4) يتي سهل بدر بين مكة والمدينة ( انظر معجم البلدان (5) ذكر ياقوت آن (وان) قلمه بين خلاط ونواحي تفليس وما دري اذا كانت هي الق عناها الشاعر.
============================================================
فقمت اذ ذاك إجلالأ لماعظمت عندي وقبلتها في الحد جذلانا وقلت: من أنت ياذات الجمال لقد صيرت ذا فطنة بالوجد ولهانا كمات اذ فقت في حسن وفي غيد ولم نذل كل صب فيك نشوانا إذا الذي حير الطلاب رونقه هو الذي بعد ذاك الصد أحيانا ومنها في الدعاء: حياه ربي وآحياه وبوآه جنات هدن حوت تحورا وولدانا فاخجلت قد بان عندما بانا مارتحت نسمات الشوق عصن نقا وماعلى الزهر جر الذيل ريح صبا فعركت من قدودالروض أغصانا من آحمد الخالدي مولى لمولانا (32) هذا وهذي آتت تدعو لعزتكم وأرسل إلينا قصيدة* أخرى من صفد مطلعها: هل النجم في أفق البراعة لامع أم البدر في وجه اليراعة طالع
آم ابتست تلك الغزالة في الضحى با من ثناياها سنا النور صاطع الى ان يقول في آخرها : فمن على عبد الولاء بنظرة ورد حسودا أطمعته المطامع على آن باعي في القريض مقصر وراحلتي بين الرواحل ظالع 1 وعبدك هذا الخالدي مقبل ثرى نعاكم والحر بالنزو (1) قايع 0(9) فدم في هناه واغتباط وعزة ومستقيل الدنيا لماض مضارع (1) ب البر
============================================================
الى أن يقوم الخلق للحق ربتا وها أنا للحولى بذلك ضارع تحل لطلاب العلوم غوامضا فأنت بجود الفهم للعلم جامع (1) قوله: فأنت بجود الفهم للعلم جامع ، هذامصراع بتضن تاريخ قدوم المكتوب في سنة ست عشرة بعد الألف من الهجرة التبوية .
وهذا صورة المكتوب الوارد منه في التاريخ المذكور : المولى الأكرم، والستيئدع الأفخم ، ذو الفصاحة والبراعة حاوي كنوز العارف، وجامع مطالب العوارف، كنز الفضائل. وذخر أرباب الفواضل. كهف الطلأب، ومرجع أرباب الالباب بيت : وإن طراز آحيك من نسج تسعة وعشرين حرفا عن معاليك قاصر ياباريء الصافتات، ومسكها في جو السماء، ويامن وفق لاقتناص شوارد الحكم من مفاوز النعماء كما أنرت بدرر حقائق العلوم الدينية، مشكورة سريرته . وصورت من غرر دقائق الفهوم العرفانية، مرآة بصيرته، فاجعل زمان الجمهور منوطأ بحسن تدبيره وكفايته، وصير حوزة المعالي محوطة بين حمايته وكفايته، ويسر له سجل الخيرات. واحرسه بملائكة الأرضين والسماوات.
بقيت بقاء لايحد آوانه ولازات في اعلى المراتب راقيا هذا وإن تموجت بجار الكرم، وذخرت مياه الجوه والنعم، بالتفضل بالسؤال عن حال محبة الداعي الحقير اللاجي) فهو ملازب على المحبة القديمة.
Page inconnue