وهذه الأوهامُ التي تقع مِنْ هؤلاءِ الثقاتِ تقعُ بأسباب؛ ستكونُ هي موضوعَ بحثنا هنا؛ لأنها هي أسبابُ وقوعِ العِلَّة، وهي على الإجمال:
١- الخَطَأُ والزَّلَلُ.
٢- النِّسْيَانُ.
٣- التَّوَقِّي والاِحْتِرَازُ.
٤- أَخْذُ الحَدِيثِ حَالَ المُذَاكَرَةِ.
٥- كَسَلُ الرَّاوِي.
٦- التَّصْحِيفُ.
٧- انْتِقَالُ البَصَرِ.
٨- التَّفَرُّدُ.
٩- التَّدْلِيسُ.
١٠- سُلُوكُ الْجَادَّةِ.
١١- التَّلْقِينُ.
١٢- الإِدْخَالُ عَلَى الشُّيُوخِ.
١٣- اخْتِصَارُ الْحَدِيثِ، وَالرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى.
١٤- جَمْعُ حَدِيثِ الشُّيُوخِ بِسِيَاقٍ وَاحِدٍ.
١٥- مَنْ حَدَّثَ عَنْ ضَعِيفٍ، فَاشْتَبَهَ عَلَيْهِ بِثِقَةٍ.