111

La Taqfiya dans la langue

التقفية في اللغة

Chercheur

د. خليل إبراهيم العطية

Maison d'édition

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

Lieu d'édition

بغداد

Genres

وهو اللحية بِلُغَةِ الْيَمَنِ. والصُّلْبُ. والقُلْبُ: وَهُوَ قلب النَّخْل؛ أي: لُبُّهُ.
وَالْقَلْبُ: السوار، وهو الدُّمْلُوجُ مِنَ الْفِضَّةِ، قال الشاعر:
تَجُولُ خَلَاخِيلُ النِّسَاءِ وَلَا أَرَى
لِرَمْلَةَ خلخالا يَجُولُ وَلَا قُلْبَا
وقد يكون القُلْب البارق أيضًا. والهُلْبُ: الشَّعَر.
والهَلْبُ: الاستقصاء أُخِذَ مِنْ هَلَيْتُه السَّمَاءُ؛ أي: مَطَرَتْهُ.
والقُصْبُ: الْمِعَى، وَرُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ:
" إِنَّ الَّذِي يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كَالْجَارِّ قُصُبَهُ فِي النَّارِ " والشَّجْبُ: أَنْ يُجْعَلَ اللِّجَام فِي فِي الفرس.
والشَّجْب: الدَّلو.

1 / 144