477

============================================================

1 ه كأن را كبها غصن بمروحة ن اذا تدلت به أو شارب ثمل قال الشيخ - رحمه الله - : البيت لعمر ه ابن الخطاب- رضى الله عنه - وقيل : إنه

لغيره، وتمثل هو به، قاله وقد ركب راحلته فى بعض المفاوز، فاسرعت، يقول: كان راكب ر ه فرهق هذه الناقة لسرعتها غصن بموضع تخترق فيه الريح

ه فالغصن لا يزال يتمايل يمينا وشمالا ، فشبه

وه1 راكبها بغصن هذه حاله ، او بشارب ثمل يتمايل 9 وش من شدة سكره ، وقوله : إذا تدلت به ، أى: و م و اذا هبطت به من نشز الى مطمئن ، ويقال :

فى هامش الصحاح لابن القطاع ، قال : وجدت أبا قال : وقرأت فى شعرعبد الرحمن بن حسان قصيدة مم

كان را كبها غصن بمروحة لاأدرى : أهو ذلك فغير، أم لا و فى الغريبين للهروى أن ابن عمر ركب ناقة فارهة ، و فى الاشتقاق /52 أشده مرتين ، فى الأولى"

على ناقة صعبة قد أتعبنه ، إذجاءه رجل بناقة قدر لبيت ، ثم قال : اسنغفر الله . قال الأصمعى : فلا

143و340 وورد فى بعضها برواية "مر سه و وو ازمان عيناء سر

عيناء حوراء من

Page inconnue