وله فى شخص بدمشق [من الكامل) : فكأنه في الحالتين حديد امن اين يشبه طبعه الجلمود ف بعضه فهو الفتى اغمود ورا واما كذبه فيزيد قالوا به يبسا وفرط قساوة قاجبتهم كذبا ومينا قلتم ومياه جلق كلها منحاز الفافظه بردا وصورة جسم و سبته الجزرى الى جزيرة ابن عمر . وتوفى بدمشق سنة سبعمائةا
41- ابو جلنك" وهو ابو العياس احمد بن ابي بكر الحلى الشاعر المشهو
كان فيه عشرة ومحاضرة وفضيلة . وشعره جيد . من جملته (من البسيط] علتك المقصد الاقصى وموطنك ال بيت المقدس من روحي وجمانى [461.15) وقليك الصخرة الصماء حين قست قامت قيامة اشوافي واشجانى اما اذا كنت ترضى ان تقاطعني وان يزورك ذو زور وبهتان فلا يغرك نار في حشاني فمن (وادي] جهنم نجري عين سلوان لما غار التتار الى حلب فى سنة سبعمائة كان فى قلعتها : ونزل ومعه جماع الكسب ، وهو راكب . فوقع سهم فى فرسه فمات . وقبضوه عليه واحضروه الى مقتدمهم ، فساله عن عساكر المسلمين فرد جوابه لم يعجيه فامر بقتله
42- مجد الدين ابراهيم بن ابي يكر بن ابراهيم الجزرى . كان من اجواد
الناس واخيرهم . ورحل من الجزيرة الى الحجاز والى مصر ثم الى دمشق واستوطتها ووكان يتشد ابدا لولده متمثلا [من مجزوء الكامل]: احذر من الواوات ار بعة فهن من الحتوف واو الوصية والوكا لة والوديعة والوقوف
Page inconnue