Takmila sur la Perle des plongeurs

Abou Mansour Jawaliqi d. 540 AH
63

Takmila sur la Perle des plongeurs

التكملة والذيل على درة الغواص = التكملة فيما يلحن فيه العامة

Chercheur

عبد الحفيظ فرغلي علي قرني

Maison d'édition

دار الجيل

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٧ هـ - ١٩٩٦ م

Lieu d'édition

بيروت - لبنان

وهي الأسطوانة بضم الهمزة والطاء ولا تكسران، ووزنها أُفعوالة، وكان "الأخفش" يقول: هي فعلوانة، وقيقل: أفعلانة. وتقول: أصابه ذُباح وهو تحرز وتشقق بين أصابع الصبيان من التراب بالضم ولا تفتح. سابعًا: ما يشدد والعامة تخففه ومما يشدد والعامة تخففه: ويقولون: مائة ونيف، وإنما هو ونيِّف بالتشديد، ولا يجوز تخفيفه، كما يخفف ميّت لأمرين: أحدهما أنه قل استعماله. والآخر أن هذا لا يقاس. وهي المرقِّية - بفتح الميم وتشديد القاف - لأنها منسوبة إلى المرقِّ، واحد مراقِّ البطن ولا تقل: مراقِية. وهو الشبتُّ - بتشديد التاء - ولا يجوز تخفيفها. وهو الجانُّ لضرب من الحيات. وأنطكيَّة - بتشديد الياء والخطمىّ - بالتشديد - والدوات - بتشديد الباء ولا تخفف - وكذل وديِّبة. وهو هوامُّ الأرض - بتشديد الميم - الواحدة هامَّة، وسميت بذلك من الهميم وهو الدبيب. والسلاّق عيد للنصارى بتشديد اللام ولا تقل: السلاق. ثامنًا: ما يخفف والعامة تشدده ومما يخفف والعامة تشدده:

1 / 901