Takmeel al-Naf' bima Lam Yathbut bihi Waqf wala Raf'
تكميل النفع بما لم يثبت به وقف ولا رفع
Maison d'édition
مكتب التوعية الإسلامية
Numéro d'édition
الأولى ١٤١٠ هـ
Année de publication
١٩٨٩ م
Genres
Page inconnue
1 / 1
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) جعله الشيخ محمد الغزالي عفا الله عنه حديثًا نبويًا في جريدة «الشعب» ليوم الثلاثاء ٣٠ جمادى الآخر ١٤٠٩هـ، ٧ فبراير ١٩٨٩م، ولا أعلم له أصلًا عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، بل هو أثر عن عمر بن عبد العزيز لم أتحقق من صحته.
1 / 6
(١) قطعة من حديث صحيح، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة عن زيد بن ثابت، وأحمد وابن ماجة والحاكم عن جبير بن مطعم، وأحمد بن أنس. وبقيت له طرق لا مجال لذكرها هنا. (٢) حديث جيد الإسناد، رواه أحمد وابن حبان والحاكم والبيهقي وغيرهم عن أبي، وصححه غير واحد.
1 / 7
(١) على أن الآية نزلت في القراءة خلف الإمام كما حكى الإمام أحمد ﵀ الإجماع على ذلك. والأدلة متوافرة على ذلك كقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا ...) الحديث. (٢) وأحزنني أنني قد سمعت أحد الأحباب الطيبين يستدل بهذه الآية - حسب فهمه، على مشروعية التحلق بعد صلاة الفجر لقراءة القرآن في جماعة. وهذا فهم غير صحيح، بل ذهب الإمام مالك ﵀ إلى أن التحلق المذكور من الأمور المحدثة. نعم، ثبت ذلك عن بعض تابعي أهل العراق، ولكن الحق أحق أن يتبع، ومجموع الوارد عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يأبى ذلك في هذا الوقت خاصة، فانظر رسالة «أخذ الجنة» (ص٥٢: ٥٧) .
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(١) والذي وجدته في «النهاية» (٢/٢١) لابن الأثير ﵀: «وفي حديث ابن عباس: «من أدخل أصبعيه في أنيه سمع خرير الكوثر» خرير الماء: صوته، أراد مثل صوت خرير الكوثر» اهـ. فالله أعلم أين قاله باللفظ الذي ساقه المناوى، ولم أجده أيضًا من حديث ابن عباس.
1 / 12
(١) في النسخة المتدوالة من «ابن السني»: «أخذ إناء لطيفًا» . والظاهر أنه تحريف صوابه هذا، أو: «أخذ إناء نظيف» . فالله أعلم.
1 / 13
1 / 14
(١) قال ابن منظور في «لسان العرب» (١/٧٣١): «والجام إناء من فضة، عربي صحيح ...» . (٢) في الأصل: «المروزي» بالزاي. وهذا خطأ شائع في هذه النسخة، راج على محققي الكتاب أو لم يباليا به في الطبعة التي حققاها (٤/٣٥٧) . والروذي نسبة إلى «مرو الروذ» أو المروزي فنسبة إلى «مرو»، وأبو بكر هذا يعد أجل أصحاب الإمام أحمد رحمهما الله.
1 / 15
$! هذه العبارة استخدمها الحافظ المناوى ﵀، في حديث آخر لا أذكره الآن.
1 / 16
$! وما شاع بين المسلمين في تخصيص علي بقولهم: «كرم الله وجهه»، فيما لم أقف له على أصل، ولا ثبوت عن أحد السلف المتقدمين. وهؤلاء الرافضة أخزاهم الله، لا يعجبهم من أهل السنة أن يقولوا: (﵁) ولا «كرم الله وجهه»، بل يصرون على تخصيصه وغيره من آل البيت بلفظة: (﵇)، كلمة حق أريد بها باطل!!
1 / 17
1 / 18
$! ثم وجدته في «الحلية» (٨/٣٤٤) عن بشر موقوفًا عليه بلفظ: «إذا قل عمل العبد ابتلى بالهم» . وشيخ أبي نعيم فيه: أبو الحسن أحمد بن محمد بن مقسم وهو واه ليس بثقة.
1 / 19
1 / 20