والصرخات المدوية تتوارى في أعقابها الفئران في الجحور، ولذة التساؤل المفعم بالقلق أمام احتمالات الحياة والموت.
الفتاة :
ووجهك الملطخ بالدماء المثير للرعب.
الفتى :
ونبض القلب بزهو النصر المؤسس على الحق والكرامة.
الفتاة :
أنت أناني، زهدت في بعد شبع، وشاقتك رائحة الدماء.
الفتى :
إني أحبك، ولكني أكره أن أتمرغ في التراب.
الفتاة :
Page inconnue