الْقبل والدبر بِضَم أَولهمَا وَثَانِيهمَا وَيجوز إسكان الثَّانِي وَكَذَلِكَ كل اسْم ثلاثي مضموم الأول وَالثَّانِي وَيجوز إسكان الثَّانِي ككتب وعنق ورسل وَأذن ونظائرها
بذل لَهُ ستْرَة أَي أعيرها
الْمقْبرَة ضم الْبَاء وَفتحهَا وَكسرهَا وَالْجمع مَقَابِر والقبر المدفن وَجمعه قُبُور وقبره يقبره ويقبره قبرا أَي دَفنه وأقبره أَي جعل لَهُ قبرا وَقيل أَمر بقبره
البراغيث وَاحِدهَا برغوث بِضَم الْبَاء
سَائِر هُنَا وَمَعْنَاهُ الْبَاقِي وَقد يُطلق فِي غير هَذَا بِمَعْنى الْجَمِيع فِي لُغَة قَليلَة وَلَا يقبل قَول من أنكرها
قَوْله سَلس الْبَوْل هُنَا مَفْتُوح اللَّام وَسبق ضَبطه فِي آخر الْحيض وسلس الْبَوْل والإستحاضة مجروران عطفا على سَائِر
الْحمام عَرَبِيّ وَهُوَ مُذَكّر بِاتِّفَاق أهل اللُّغَة نقل الِاتِّفَاق عَلَيْهِ جمَاعَة وَمِمَّنْ أَشَارَ إِلَيْهِ الْأَزْهَرِي مُشْتَقّ من الْحَمِيم وَهُوَ المَاء الْحَار قَالَ
1 / 58