7

Libération des expressions d'alerte (Langue de jurisprudence)

تحرير ألفاظ التنبيه

Chercheur

عبد الغني الدقر

Maison d'édition

دار القلم

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1418 AH

Lieu d'édition

دمشق

الْيَاقُوت فَارسي الضبة قِطْعَة تسمر فِي الْإِنَاء وَنَحْوه تخمير الْإِنَاء تَغْطِيَة التَّحَرِّي وَالِاجْتِهَاد والتأخي بِمَعْنى وَهُوَ طلب الأحرى وَهُوَ الصَّوَاب السِّوَاك بِكَسْر السِّين وَهُوَ اسْتِعْمَال عود أَو نَحوه فِي الْأَسْنَان لإِزَالَة الْوَسخ وَهُوَ من ساك إِذا دلك وَقيل من التساوك وَهُوَ التمايل يُقَال ساك فَاه وسوك فَاه فَإِن قلت تسوك وَاسْتَاك لم تذكر الْفَم فوله عِنْد كل حَال هُوَ بِكَسْر الْعين وَضمّهَا وَفتحهَا ثَلَاث لُغَات وَهِي حَضْرَة الشَّيْء وَهِي ظرف مَكَان وزمان تَقول عِنْد اللَّيْل وَعند الْحَائِط قَالَ الْجَوْهَرِي وَلم يدخلُوا عَلَيْهَا من حُرُوف الْجَرّ سوى من فَيُقَال من عِنْده وَلَا يُقَال مضيت إِلَى عِنْده الْحَال يذكر وَيُؤَنث الأزم بِفَتْح وَإِسْكَان الزَّاي وَهُوَ الْإِمْسَاك

1 / 33