والكتب وأخذت الدول تتنازع شرف الانتماء إليه، فتحسبه من ابنائها.
روسيا تسمى جامعة ومدينة على اسمه وتقيم له تمثالا في جامعة موسكو.
وتكرمه الهند وايران وأفغانستان. وجامعات في اميركا والمانيا واليونسكو تصدر فهرسا بالمآثر العربية، ومن بينها أعماله. حتى تركيا تريده، لأنها تظن ان البيروني سليل الاتراك الذين انتشروا بين بحري آرال وقزوين.
علي صفا
1 / 12