Enquête sur les hadiths de divergence
التحقيق في أحاديث الخلاف
Enquêteur
مسعد عبد الحميد محمد السعدني
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1415 AH
Lieu d'édition
بيروت
الْحَدِيثُ الثَّانِي
٣٣٨ - أَخْبَرَنَا الْكَرُوخِيُّ أَنْبَأَنَا الْأَزْدِيّ والْغُورَجِيُّ قَالَا أَنْبَأَنَا الْجَرَّاحِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمَحْبُوبِيُّ حَدَّثَنَا التِّرْمِذِيُّ حَدَّثَنَا هَنَّادٌ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَت مَا رَأَيْت أحد أَشَدَّ تَعْجِيلًا لِلظُّهْرِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وأبي بَكْرٍ وَعُمَرَ حَكِيمُ بْنُ جُبَيْرٍ مُضْطَرِبُ الْحَدِيثِ ضَعَّفَهُ أَحْمَدُ وَيَحْيَى النَّسَائِيُّ
مَسْأَلَةٌ تَعْجِيلُ الْعَصْرِ أَفْضَلُ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ تَأْخِيرُهَا أَفْضَلُ مَا لَمْ تَصْفَرَّ الشَّمْسُ لَنَا ثَلَاثَةُ أَحَادِيثَ أَحَدُهَا حَدِيثُ أَبِي بَرزَة وَقد تقدم والثَّانِي حَدِيثُ أَنَسٍ
٣٣٩ - أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ قَالَ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنِ مَالِكٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يُصَلِّي الْعَصْرَ فَيَذْهَبُ أَحَدُنَا إِلَى الْعَوَالِي وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ قَالَ الزُّهْرِيُّ وَالْعَوَالِي عَلَى مِيلَيْنِ مِنَ الْمَدِينَةِ وَثَلَاثَةٍ وَأَحْسَبَهُ قَالَ وَأَرْبَعَةٍ أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ
طَرِيقٌ آخَرُ
٣٤٠ - أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ أَنْبَأَنَا الْقَاضِيَانِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ وَأَبُو عمر مُحَمَّد يُوسُفَ قَالَا أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلَالٍ قَالَ
1 / 291