Enquête sur les hadiths de divergence
التحقيق في أحاديث الخلاف
Chercheur
مسعد عبد الحميد محمد السعدني
Maison d'édition
دار الكتب العلمية
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1415 AH
Lieu d'édition
بيروت
وَسَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرْوَبَةَ وَسَعِيدُ بن بشير وتابعهم سلم بْنُ أَبِي الذَّيَّالِ فَرَوَاهُ عَنْ قَتَادَةَ أَنَّهُ قَالَ بَلَغَنَا عَنِ النَّبِيَّ ﷺ فَهَؤُلَاءِ خَمْسَةٌ ثِقَاتٌ فَأَمَّا أَيُّوبُ بْنُ خُوطٍ وَدَاوُدُ بْنُ الْمُحَبِّرِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرِو بْنِ حُبْلَةَ وَالْحَسَنُ بْنُ دِينَارٍ فَلَيْسَ فِيهِمْ مَنْ يَجُوزُ الِاحْتِجَاجُ بِهِ لَوْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مُخَالِفٌ فَكَيْفَ وَقَدْ خَالَفَهُمُ الثِّقَاتُ قَالَ وأما حَدِيثُ مَعْبَدٍ فَوَهِمَ فِيهِ أَبُو حَنِيفَةَ عَلَى مَنْصُورٍ وَإِنَّمَا رَوَاهُ مَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ عَنِ ابْنِ سِيرِين عَن معبد ومعبد لَا صُحْبَةَ لَهُ
٢٢١ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَرَجِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ قَالَ قَالَ لِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ هَذَا الْحَدِيثُ يَدُورُ عَلَى أَبِي الْعَالِيَةِ فَقُلْتُ قَدْ رَوَاهُ الْحَسَنُ مُرْسَلًا فَقَالَ حَدَّثَنِي حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْمُنَقِّرِيِّ قَالَ أَنَا حَدَّثْتُ بِهِ الْحَسَنَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ فَقُلْتُ فَقَدْ رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ مُرْسَلًا فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنِي شَرِيكٌ عَنْ أَبِي هَاشِمٍ قَالَ أَنَا حَدَّثْتُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ فَقُلْتُ فَقَدْ رَوَاهُ الزُّهْرِيُّ مُرْسَلًا فَقَالَ قَرَأْتُهُ فِي كِتَابِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَرْقَمَ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ فَرَجَّعْتُ الْأَسَانِيدَ كُلَّهَا إِلَى أَبِي الْعَالِيَةِ وَأَبُو الْعَالِيَةِ أَرْسَلَ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَلَمْ يُسَمِّ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ رَجُلًا سَمِعَهُ مِنْهُ قَالَ وَقَدْ رَوَى عَاصِمُ الْأَحْوَلُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ وَكَانَ عَالِمًا بِأَبِي الْعَالِيَة وبالْحسنِ قَالَ لَا تَأْخُذُوا بِمَرَاسِيلِ الْحَسَنِ وَلَا أَبِي الْعَالِيَةِ فَإِنَّهُمَا لَا يُبَالِيَانِ عَمَّنْ أَخَذَا وَقَالَ أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ كُلُّ رُوَاةِ هَذَا الْحَدِيثِ تَرْجِعُ إِلَى أَبِي الْعَالِيَةِ وَمِنْ أَجْلِ هَذَا الْحَدِيثِ تُكُلِّمَ فِي أَبِي الْعَالِيَةِ وَقَالَ أَحْمد بن حَنْبَل لي فِي الضَّحِكِ حَدِيثٌ صَحِيحٌ
مَسْأَلَةٌ أَكْلُ لَحْمِ الْجَزُورِ يَنْقُضُ الْوُضُوءَ خِلَافًا لَهُمْ لَنَا أَرْبَعَةُ أَحَادِيثَ
1 / 198