151

Enquête sur les hadiths de divergence

التحقيق في أحاديث الخلاف

Chercheur

مسعد عبد الحميد محمد السعدني

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1415 AH

Lieu d'édition

بيروت

قَالَ حَدَّثَنَا التِّرْمِذِيُّ حَدَّثَنَا هَنَّادٌ قَالَ حَدَّثَنَا مُلَازِمُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَدْرٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ طَلْقِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ وَهَلْ هُوَ إِلَّا مُضْغَةٌ مِنْهُ أَوْ بَضْعَةٌ مِنْهُ
الْحَدِيثُ الثَّانِي
١٩٠ - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ أَنْبَأَنَا أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ إِنَّمَا هُوَ حذْيَة مِنْكَ يَعْنِي مَسَّ الذَّكَرِ
الْحَدِيثُ الثَّالِثُ
١٩١ - أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ بِشْرَانَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَمْرٍو أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رشدين حَدثنَا سعيد بن عفر قَالَ حَدَّثَنَا الْفضل بْنُ الْمُخْتَارِ عَنِ الصَّلْتِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَصْمَةَ بْنِ مَالِكٍ الْخَطْمِيِّ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَن رجاا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي احْتَكَكْتُ فِي الصَّلَاةِ فَأَصَابَتْ يَدِي فَرْجِي فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ وأَنا أَفْعَلُ ذَلِكَ وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ الثَّلَاثَةُ ضِعَاف
أما الأول فَفِي طَرِيق الأول أَيُّوب عَن عُتْبَةَ قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ النَّسَائِيُّ مُضْطَرِبُ الحَدِيث وأما الثَّانِي فَفِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ قَالَ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ الْفَلَّاسُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ كَانَ يُلْحِقُ فِي كُتُبِهِ مَا لَيْسَ فِي حَدِيثه ويسرق مَا ذُوكِرَ بِهِ فَيُحَدِّثُ بِهِ وَفِي الطَّرِيقِ الثَّالِثِ الْعِجْلِيُّ وَقَدْ ضَعَّفَهُ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَفِيهِ

1 / 184