فِي قصَّة الْإِفْك وَفِي أَمر عَائِشَة فَقَالَ أُسَامَة أهلك يَا رَسُول الله وَلَا نعلم إِلَّا خيرا
وَرُوِيَ أَيْضا فِي حَدِيث الْإِفْك أَنه قَالَ ﷺ وَهُوَ على الْمِنْبَر مَا تشيرون عَليّ فَيقوم يسبون أَهلِي مَا علمت عَلَيْهِم إِلَّا خيرا وَكَانَ أَبُو بكر ﵁ إِذا نزل بِهِ أَمر يُرِيد فِيهِ مُشَاورَة ذَوي الرَّأْي وَالْفِقْه دَعَا رجَالًا من الْمُهَاجِرين وَالْأَنْصَار دَعَا عمر وَعُثْمَان وعليا وَعبد الرَّحْمَن بن عَوْف ومعاذ بن جبل وَأبي بن كَعْب وَزيد بن ثَابت فَمضى أَبُو بكر ﵁ على ذَلِك ثمَّ ولي عمر ﵁