(فَمَا فيهم من يرب الصَّنِيع ... وَلَا من يشيد مَا رتبه)
(فَلَا يخدعنك لموع السراب ... وَلَا تأت أمرا إِذا مَا اشْتبهَ)
(فكم حالم سره حلمه ... وأدركه الروع لما انتبه)
وَقَالَ أردشير إِذا سَاوَى الْوَزير الْملك فِي المَال والهيبة وَالطَّاعَة من النَّاس فليصرعه وَإِلَّا فَليعلم أَنه المصروع وَقيل لم يزل الرشيد مرويا فِي أُمُور البرامكة حَتَّى وقف عَلَيْهِ فصمم
1 / 150