(قد كنت أكْرم صَاحب وأبره ... حَتَّى دهتك أَصَابِع الشَّيْطَان)
(جذ الْإِلَه بنانها وأبانها ... كم غيرت خلقا من الْإِنْسَان)
وَقَالَ بَعضهم أَرض من أَخِيك إِذا ولي ولَايَة بِعشر وده قبلهَا
وَقَالَ الشَّاعِر
(وكل ولَايَة لَا بُد يَوْمًا ... مُغيرَة الصّديق على الصّديق)
وَقَالَ زِيَاد بن الْأَعْجَم
(فَتى زَاده السُّلْطَان فِي الْحَمد رَغْبَة ... إِذا غير السُّلْطَان كل خَلِيل)
وللفرزدق يمدح واليا
1 / 146