L'Étranger du Coran
غريب القرآن
Genres
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، عن عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {باخع نفسك}(1) (3) معناه: قاتل نفسك ومهلكها(2).
وقوله تعالى: {فظلت أعناقهم لها خاضعين} (4) معناه: تكتب أذلاء.
وقوله تعالى: {ولهم علي ذنب} (14) معناه: عندي لهم دين، ويريد من أجل القتيل الذي قتله، وكان خبازا لفرعون(3)، واسمه فاتون(4).
وقوله تعالى: {عبدت بني إسرائيل} (22) معناه اتخذتهم عبيدا (5)وقهرتهم.
وقوله تعالى: {ونزع يده} (33) معناه: أخرجها.
وقوله تعالى: {فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين} (32) فالثعبان: الذكر من الحيات. والمبين: الظاهر(6).
وقوله تعالى: {أرجه وأخاه} (36) معناه: أخره(7).
وقوله تعالى: {أئن لنا لاجرا} (41) معناه: ثواب وجزاء(8).
وقوله تعالى: {تلقف} (45) معناه(9) تلتهم وتبلع. {ما يأفكون} (45) معناه: يفترون ويسحرون(10).
وقوله تعالى: {إنه لكبيركم الذي علمكم السحر} (49) أراد به موسى أنه هو الذي علمهم السحر.
وقوله تعالى: {إن هؤلاء لشرذمة قليلون} (54) معناه: طوائف وجماعات. والشرذمة: كل بقية قليلة(11). وقال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: كانوا ستمائة ألف وسبعين ألفا. وقال: إنه كان مع فرعون ألف ألف ومائتا ألف(12).
وقوله تعالى: {وإنا لجميع حاذرون}(13) (56) معناه: شاكون في السلاح والكراع(14).
وقوله تعالى: {فأتبعوهم مشرقين} (60) أي مصبحين(15).
وقوله تعالى: {فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم} (63) فالطود: الجبل(16).
Page 106