الثانية: وصفه نفسه بالأمانة لله.
الثالثة: نهيه إياهم عن العلو على الله.
الرابعة: قوله: ﴿إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ﴾ ١ إلى آخره.
الخامسة: قوله: ﴿وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا﴾ ٢.
السادسة: ذكر العلة في تركه رهوا.
السابعة: ﴿فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ﴾ ٣.
الثامنة: عدم الإنظار.
التاسعة: ذكر أن فعله بهم عذاب مهين.
وفي سورة ٤ المؤمنين:
الأولى: كونهم كلهم قوما عالين.
الثانية: حجتهم على عدم الإيمان لهما.
الثالثة: التنبيه على أنهم من جملة من أهلك ليس مختصا بهم.
وفي سورة الذاريات ٥:
الأولى: قوله: ﴿فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ﴾ .