لزنبيل : القفة أو الجراب أو الوعاء. (القاموس «زبل») 51358 البيتان ليسا في مجموع شعره ، وهما له في المناقب والمثالب 256 ولإسماعيل الفتال في : طبقات ابن المعتز 404 .
وبلا نسبة في : بخلاء الخطيب 172 368 ويحبس جعسه في البطن عاما مخافة أن يجوع إذا خريه أيضا إن خريه بكى عليه كما يبكي اللئيم على أبيه 135 5 وله يأضا : [من المتقارب] ويعجن للعبد في مسعط دقيق الشعير ولا ينخل ويستقبل الضيف من فرسخ أيا ضيف قل لي متى ترحل؟
136 5 وله يأيضا : [من الوافر] رغيف أبي الحسين له جناح طير مع الملائكة الكراء ذا أبصرته في الجو يوما فقل : حياك ربك بالسلا ضيفناه ذات غداة يوم نغدانا برائحة الطعام جاء بلحم لا شيي سمي فقربه على طبقي كلام للما أن غسلت يدي سقاني داما بعد ذاك بلا مدام الكان كمن سقى الظمان ماء وكنت كمن تغدى في المنام 136 5 بالإسناد الصحيح : أن رجلا جاء إلى النبي صلم فقال : يا رسول الله أغطني رداءك ؛ فألقاه إليه ، فقال : ما أريده ، فقال النبي صعلم : «قاتلك الله ، أردت أن تبخلني ، ولم يجعلني الله بخيلا» 1366 5 وقال صلم : «إياكم والشح ، فإنما أهلك من [146أ] كان قبلكم لش 51359 ليسا في مجموع شعره . وهما في ديوان عبد المحسن الصوري 141/2 51360 القطعة ليست في مجموع شعره ، وبعضها في : عيون الأخبار 264/3 والعقد الفريد / 187 بلا نسبة والثالث والسادس في بهجة المجالس 634/1 لأبي نواس وليسا في ديوانه 51361 الحديث في : تاريخ اليعقوبي 146/1 .
51362 الحديث وتتمته في : مسند أحمد 160/2 و191 و195 وإتحاف السادة المتقين 191/18 و92 369 أمرهم بالقطيعة فقطعوا ، وأمرهم بالظلم فظلموا ، وأمرهم بالفجور ففجروا ؛ اللؤم كفر ، والكفر في النار» 1363 5 بالإسناد : عن أبي عمرو بن العلاء ، قال : وقف أعرابي على أبي لأسود الدؤلي وهو يأكل تمرا ، فقال : أنا شيخ هرم ، غابر ماضين ووافد محتاجين ، أكلني الدهر ، وأودى بي الفقر ، فأعن ضعيفا أسفا ، تجز بي أجرا ، وتكسب بي شكرا ؛ فناوله تمرة ، فضرب بها الشيخ وجه أبي الأسود ، وقال : جعلها الله حظك ممن حظك عنده ، وأحوجك إلي كما أحوجتي إليك ، ويبلوك كما بلاني ؛ وولى وهو يقول : [من السريع من شاء يلقى الذل في دهره فليطلع الناس على سره لفتيع أغضبة دهره معول إلا على صبره فالتفت أبو الأسود إلى أصحابه معتذرا ، فقال : لو أطعنا السؤال في أموالنا لصرنا أسوأ حالا منهم ؛ فقال له أحدهم : لم لا تنفق من مالك وهو عريض؟ فقال : الدهر أعرض منه . فقالواله : أفترجو أن تعيش الدهر كله قال : ولا أظن أن أموت في أؤله يمن أن شحا غلب أبا الأسود مع صحبته لعلي بن أبي طالب رضي له عنه ، ونظره زهده ، وسماعه تزهيده ، لشح هالع ؛ وقد قال النجمية الهيل(1) : «شر ما في الرجل شح هالع[146ب] وجبن ضالع ، ووهن لامع من حوى هذين، فالغرم به أولى ، وهو من الذم أدنى 51362 بخلاء الخطيب 150 (1) الحديث في سنن أبي داود 3/ 12 رقم (2511) ومسند أحمد 2/ 302 و32٠ ورياضة الآخلاق 81 .
370 1364 5 وقال بعضهم : مرزت بطريق من طرقات الكوفة فإذا رجل يخاصم جاره ، وهما يقتتلان ، فقلت : أصلح بينهما أؤجر ؛ فقلت : ما لكما قتتلان؟ فقال أحدهما : لا والله إلا أن صديقا لي زارني فاشتهى علي رأسا ، فاشتريته وتغدينا به ، فأخذت عظامه فوضعتها على بابه داري أتجمل بها عند الناس ، يراها جيراني ، فجاء هذا فأخذها ووضعها على باب داره ، حتى يوهم الناس أنه هو الذي اشتراها . فتركتهم وانصرفت 1365 5 ولأبي نواس : [من مجزوء الرمل] محبز إسماعيل كالوش ي إذا ما شق ير عجبا من أثر الصن عة فيه كيف يخفى باز يقولوا إن هذا ص= ق الأقة ك أذ ابل بالنص ف من الخبز نصف الطف الصنعة حتى لا ترى طعن إشفى مثل ما جاء من الثز نور ما غادر حرف وله في الماء أيضا عم مزج المالح بالعذ ب لكي يزداد ضعفا وهو لا يسقيك منه مثل ما يشرب صر 136 5 وله في الفضل : [من الوافرا 51364 عيون الأخبار 3/ 26٠ والعقد الفريد 6/ 183 ، والمستطرف 533/1.
5136 ديوانه 2/ 47 - 48 وعيون الأخبار 37/2 وبخلاء الخطيب 163 وديوان المعاني 419/1 والعقد الفريد 191/6 51366 بهذه الرواية في : بهجة المجالس 633/1 ، وبرواية أخرى في ديو 1٠1 - 1٠٠/25 71 االيت الفضل متكثا يناغي الخبز والسمك فقط ب حين أبص ي نكس رأسة وبكن لما أن حلفت لة بأني صائم ضحك 1367 5 [147 أ] وله أيضا : [من الخفيف لبني البرمكي قصر منيف ذو جمال وليس فيه حنيف دارهم مسجد يوذن فيها لاتفاق وليس فيها كنيف هاذا أذنوا لوقت صلاة كبروا لا إله إلا الرغيف 1368 5 ولبعضهم : [من الوافر فتعح لرغيفه شنف وقرط وخلخالان من خرز وشذر ودون رغيفه قلع الثنايا وحرب مثل وقعة يوم صخر بكا الخنساء إذ فجعت بصخر باذا ذكر الرغيفت بكى عليه 1369 5 وقال آخر : [من الطويل] راى الصيف مكتوبا على باب داره فصحفه ضيفا فقام إلى السيف فقلت له : خيرا ، فظن بأنن أقول له : خبزا، فمات من الخوف 1370 5 ويروى على غير هذا : [من الطويل] 51367 الأبيات في ديوانه 156/2 يهجو جعفر بن يحيى بن خالد البرمكي (5136 الأبيات لأبي نواس ، يهجو أحمد بن إسماعيل ، ديوانه 408/1 ولابن بسام ، في : المناقب والمثالب 49 2 وليست في مجموع شعره وبلا نسبة ، في ديوان المعاني 388/1 ، والزهرة 568/2 و620 ، وبخلاء الخطيب 169 .
51369 هما للبديع الهمذاني في : المناقب والمثالب 254 ، وليسا في ديوانه ، وبلا نسبة في بخلاء لخطيب 75 .
376 كتبت له صيفا فظن بأن أقول له : ضيفا فقام إلى السيف فقلت له : خيرا فظن بأنني أقول له : خبزا ، فمات من الخوف في ذكر مدح البخل ، وترك الذم له 1371 5 قال بعض الحكماء : من جاد بماله ، فقد جاد بنفسه ؛ لأنه جاد بما ل قوام له إلا به 1372 5 وكان أبو الأسود الدؤلي يقول : [147ب] لا تجاودوا الله ، فإنه أجود منكم وأمجد ، ولو شاء أن يوسع على خلقه حتى لا يكون فيهم محتاج لفعل 1373 5 وكان يقول : لو جدنا على المساكين ياعطائهم ما يسألوننا ، لكنا أشوا حالا منهم .
1374 5 وكان علتي ين الجهم يقول : من وهب من عمله فهو أخمق ؛ ومن وهبه بعد العزل فهو مجنون ؛ ومن وهب من كيسه وما استفاده من حيلته ، فهو لمطبوع على قلبه ، المأخوذ بسمعه وبصره، ومن وهبه من جوائز الناس أو سلطانه أو ميراث لم يتعب فيه فهو مخذول 1375 5 وكان أخوه محمد بن الجهم يقول : اتركوا الجود للملوك ، فإنه لا يلية 5137 التمثيل والمحاضرة 443 ، وربيع الأبرار 4/ 567 ، وفي 592 لخالد بن يزيد بن معاوية 5137 التمثيل والمحاضرة 442 ، والشعر والشعراء 729/2 ، وزهر الآداب 832/2 ، والعقل الفريد 196/6 .
5137 التمثيل والمحاضرة 442 ، وزهر الآداب 2/ 832 ، والعقد الفريد 6/ 195 5137 التمثيل والمحاضرة 443 ، وزهر الآداب 832/2 373 بهم ، ولا يصلح إلآلهم ، ومن عارضهم في ذلك فقد أساء بنفسه 137 5 وكان ابن المعتز يقول : إن مالك لا يغمر الناس ، فاخصص به ذوي لحق .
Page inconnue