أجدها، أشرت إلى ذلك في الحاشية، وذكرت بعض الكتب التي بحثت أصل المسألة.
خامسًا: أنبه على الأخطاء العقدية إذا وردت في الكتاب.
سادسًا: عزوت الآيات إلى سورها، وأشير إلى المعنى عند الحاجة إليه.
سابعًا: خرّجت الأحاديث الواردة في الكتاب، وبنقل حكم أهل الفن عليها - ما لم تكن في "الصحيحين" أو أحدهما -، فإن كانت في "الصحيحين" أو أحدهما، اكتفيت حينئذ بالعزو إليهما، أو لأحدهما، ولا اكتفي بما قاله ابن الجوزي في تحقيقه على الأحاديث، بل أنظر في كلام أهل العلم، وأثبت ما يظهر لي.
ثامنًا: خرّجت الآثار الواردة في الكتاب.
تاسعًا: عزوت الأبيات الشعرية إلى قائليها.
عاشرًا: شرحت المفردات اللغوية الغريبة.
الحادي عشر: شرحت المفردات الفقهية، والأصولية، والحديثية الغريبة، التي وردت.
الثاني عشر: ترجمت للأعلام عدا الصحابة ﵃ والأئمة الأربعة ﵏، وذلك بإيراد ترجمة قصيرة، تتضمن اسم العلم، وكنيته، ومذهبه، وبعض كتبه، ووفاته.
الثالث عشر: أُعرِّف بالطوائف، والفرق، والمذاهب، إذا وردت.
1 / 19