Tacliqa
التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد
Chercheur
محمد بن فهد بن عبد العزيز الفريح
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
Lieu d'édition
دمشق - سوريا
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
التعليقة الكبيرة في مسائل الخلاف علي مذهب أحمد
Chercheur
محمد بن فهد بن عبد العزيز الفريح
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
Lieu d'édition
دمشق - سوريا
Genres
(^١) قال البغوي في "شرح السنة" (٣/ ٢٣٥): (تقول العرب هذه اللفظة للرجل إذا أقلقه الشيء، وأزعجه، وغمه، وتقول أيضًا: أخذه المقيم والمقعد، كأنه يهتم لما نأى من أمره ولما دنا)، وقال الخطابي في "معالم السنن" (١/ ٤٣٣): (معناه: الحزن والكآبة، يريد: أنه قد عاوده قديم الأحزان، واتصل بحديثها). (^٢) في الأصل: تتكلموا، والتصويب من سنن أبي داود. (^٣) أخرجه أبو داود في كتاب: الصلاة، باب: رد السلام في الصلاة رقم (٩٢٤)، وصححه ابن حبان في "صحيحه" حديث: "إن الله يحدث من أمره ما شاء"، رقم (٢٢٤٣)، وعلقه البخاري جازمًا به عن ابن مسعود في كتاب التوحيد: باب قول الله تعالى: ﴿كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ﴾ [الرحمن: ٢٩]، وأصله في "الصحيحين" إلى قوله: [فلم يرد علي، فقلنا: يا رسول الله! كنا نسلم عليك في الصلاة، فترد علينا؟ فقال: إن في الصلاة لشغلًا]، ومضى تخريجه ص ١٠٦.
1 / 120