وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا﴾ إلى قوله ﴿وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ﴾ [البقرة: ٢٥٠،٢٥١]
وقد أشار إلى مثل ذلك لما تكلم على قوله ﴿وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ﴾ [البقرة: ٢٤٧] وهذه الكلمة في قصة طالوت وكأنه ذكرها لما كان آخرها متعلقًا بداود فلمح بشيء من قصة طالوت.
- قال في الجزء السادس ص ٦٠٠ " وفيه التبرك بطعام الأولياء والصلحاء وفيه عرض الطعام الذي تظهر فيه البركة على الكبار وقبولهم ذلك "
جـ - ليس الأمر كما قال فإن هذا من خصائص النبي ﷺ ولذلك لم يفعله الصحابة والتابعون مع صالحيهم والله أعلم.
- قال في الجزء السابع ص ٢٩ لما تكلم على قول أبي بكر لا يذيقك الله الموتتين ... " تقدم شرحه في أوائل الجنائز وقد تمسك به من أنكر الحياة في القبر وأجيب عن أهل السنة المثبتين لذلك بأن المراد نفي الموت اللازم من الذي اثبته عمر بقوله وليبعثه الله في الدنيا ليقطه أيدي
1 / 20