97
٣٧٥- وسفيان١. ٣٧٦- ووهب، ابنا قيس بن أبان٢. ٣٧٧- ويزيد بن عامر، يكنى أبا حاجر٣. ٣٧٨- والحارث بن عبد الله بن أوس٤. ٣٧٩- وعبد الرحمن بن علقمة٥. ٣٨٠- وخالد أبو عبد الرحمن بن خالد٦. ٣٨١- وأبو زهير، واسمه معاذ. روى: "يوشك أن يعرف أهل الجنة" ٧. ٣٨٢- وعياض. شهد النبي ﷺ، أتاه رجل بعسل. كل هؤلاء من ساكني الطائف٨.

١ الإصابة ٢/ ٥٥. الاستيعاب ٢/ ٦٥. ٢ الإصابة ٣/ ٦٠٧. الاستيعاب ٣/ ٥٩١. ٣ هو يزيد بن عامر بن الأسود بن حبيب بن سوادة بن عامر بن صعصعة. الإصابة ٣/ ٦٢٢، الاستيعاب ٣/ ٦١٤. ٤ طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٢. الاستيعاب ١/ ٣٠٠. الإصابة ١/ ٢٨١. ٥ الإصابة ٢/ ٤٠٤. الاستيعاب ٢/ ٤١٠. ٦ اسمه خالد بن أبي جبل وقيل: ابن أبي جيل، كان ممن بايع تحت الشجرة. انظر الإصابة ١/ ٤٠٢. الاستيعاب ١/ ٢١٣. ٧ قال ابن حجر في الإصابة ٤/ ٧٧: حديثه عند أحمد وابن ماجه والدارقطني ببسند حسن غريب. قال: خطبنا رسول الله ﵌ بالنبوة من أرض الطائف، فقال: "يوشك أن تعرفوا أهل الجنة من أهل النار". قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: "بالثناء الحسن والثناء السيئ، أنتم شهداء بعضكم على بعض". وقال بعضهم: راوي هذا الحديث غير أبي زهير معاذ. انظر طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٤. الاستيعاب ٤/ ٧٩. ٨ اسمه عياض بن عبد الله الثقفي، ويقال: ابن الحارث. قال الحافظ ابن حجر في الإصابة ٣/ ٤٩: أخرج البخاري ومطين وابن منده..... قال عياض: شهدت رسول الله ﵌ أتاه رجل من بهز بعسل فقال: "ما هذا؟ " قال: أهديته لك فقبله، فقال: احم لي بقيعي، فحماه وكتب له كتابًا. انظر أيضًا الاستيعاب ٣/ ١٢٩.

1 / 107