167

Les Grandes Catégories des Shafi'ites

طبقات الشافعية الكبرى

Chercheur

محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو

Maison d'édition

هجر للطباعة والنشر والتوزيع

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

1413 AH

Lieu d'édition

القاهرة

النَّقِيبُ أَبُو الْمَحَاسِنِ هَادِي بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْحُسَيْنِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْخَيَّاطُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ اللُّغَوِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الصَّوَّافِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْقَطَوَانِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَيْسَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ عَنْ أَبِيهِ عَن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلِيَّ صَلاةً
كَذَا فِي هَذِهِ الطَّرِيقِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَدَّادٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَفِي أُخْرَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَدَّادٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ لَمْ يَتَوَسَّطْ ذِكْرٌ عَنْ أَبِيهِ فِيهَا
رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ فِي الصَّلاةِ عَنْ بُنْدَارٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ عَثْمَةَ عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيِّ بِهِ وَقَالَ حَسَنٌ غَرِيبٌ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَيِّمُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبُخَارِيِّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ الصَّيْدَلانِيِّ إِجَازَةً أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدِ بْنُ أَبِي صَالِحٍ الْمُؤَذِّنُ أَخْبَرَنَا الْحَاكِمُ أَبُو الْحَسَنِ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ أَحْمَدَ الإِسْمَاعِيلِيَّ أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا يَعْنِي يَحْيَى بْنَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيَى الْحَرْبِيَّ حَدَّثَنَا مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى النَّبِيِّ ﷺ إِلا كَانَ عَلَيْهِمْ حَسْرَةٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَإِنْ دَخَلَ الْجَنَّةَ
كَذَا جَاءَ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ غَيْرَ مَرْفُوعٍ وَقَدْ وَرَدَ مَرْفُوعًا

1 / 171