مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدُونِ بْنِ مُرَجَّى الْعَبْدَرِيِّ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الشِّيرَازِيُّ أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْمُقْرِي حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو اللَّيْثِ الْفَرَائِضِيُّ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ عَنِ الْمِقْدَادِ قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَقُلْتُ أَرَأَيْتَ لَوْ أَنَّ رَجُلا ضَرَبَنِي بِالسَّيْفِ فَقَطَعَ يَدِي ثُمَّ لاذَ مِنِّي بِشَجَرَةٍ فَقَالَ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ أَقْتُلُهُ قَالَ لَا مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا ثُمَّ قَالَ إِلا أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ قَبْلَ أَنْ يَقُولَ مَا قَالَ وَيَكُونَ مِثْلَكَ قَبْلَ أَنْ تَفْعَلَ مَا فَعَلْتَ
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ فِي صَحِيحِهِمَا مِنْ طُرُقٍ شَتَّى
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمَّامِ بْنِ حَسَّانٍ التَّلِّيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَبِي نَصْرِ بْنِ أَبِي الْفَتْحِ بْنِ عَوَّةَ سَمَاعًا
ح وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَزَرِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ مَرَّةً وَقِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أُخْرَى أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَحْمَدَ خَطِيبُ مَرْدَا حُضُورًا فِي الْخَامِسَةِ وَابْنُ عَوَّةَ الْمَذْكُورُ إِجَازَةً قَالا أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْبُوصِيرِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ يَحْيَى بْنُ المشرف ابْن عَلِيٍّ التَّمَّارُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ نَفِيسٍ الْمُقْرِي أَخْبَرَنَا الْحسن ابْن عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بُنْدَارٍ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِر الْحسن بن أَحْمد بن إِبْرَاهِيم