سعاد!
تظهر سعاد على باب الغرفة ومعها الحارس. الحارس يتركها وينصرف.
سعاد تنظر إلى محمود والدموع في عينيها والألم. تقترب من الباب وتمسك حديد الباب بيديها.
سعاد :
محمود محمود! (محمود يهب من نومه واقفا مذعورا لحظة ثم يجري إليها ويمسك يديها من الباب.)
محمود :
سعاد! سعاد! حبيبتي!
سعاد :
محمود! حبيبي!
محمود :
Page inconnue