ابن حامد :
هذه الرواية من تأليف علي عدونا الألد؛ فويل لهما!
دريدة :
إذا كنت تحبني يا ابن حامد فلا تتعرض لهما، دعونا من هذا الحديث الآن (لوالدها)
كنت يا أبت دعوت ابن حامد إليك، فما سبب هذه الدعوة؟
إبراهيم :
دعوته يا بنيتي لنفتكر بطريقة نبعدك بها عن غرناطة.
دريدة :
تبعدوني أنا؟ ولماذا؟
إبراهيم :
Page inconnue