«إن لم يكن البحر فلا تنتظر اللؤلؤ، وإن لم يكن النجم فلا تنتظر الشعاع، وإن لم تكن شجرة الورد فلا تنتظر الورد، وإن لم يكن الكاتب البياني فلا تنتظر الأدب» (١). والسلام.
وخطه بيمينه
أبو عبد الرحمن البحيري
وائل بنُ حافظ بنِ خلف
غفر الله له ولوالديه، وأحسن إليهما وإليه
كفر الدوار - البحيرة - جمهورية مصر العربية
مساء الأربعاء: ١٤جُمادى الأولى ١٤٣١هـ
٢٨/ ٤/٢٠١٠ م.
*****
_________
(١) من كلام الرافعي في تصديره لمعلمته النفيسة "وحي القلم".
1 / 11