دراسات لأسلوب القرآن الكريم
دراسات لأسلوب القرآن الكريم
Maison d'édition
دار الحديث
Numéro d'édition
بدون
Lieu d'édition
القاهرة
Genres
أن يكون خبرا و(يخشون) حال من (فريق) و(منهم) على الوجهين صفة».
٢ - ﴿فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون﴾ [٧: ١٣٥].
٣ - ﴿وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون﴾ [٩: ٥٨]. ما بعد (إذا) ابتداء وخبر، والعامل في (إذا) يسخطون، العكبري ٢: ٥.
٤ - ﴿فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق﴾ [١٠: ٢٣]
٥ - ﴿فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون﴾ [٢١: ١٢]. (هم) مبتدأ و(يركضون) الخبر، وهو العامل في (إذا). العكبري ٢: ٦٩.
٦ - ﴿حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون﴾ [٢٣: ٦٤]
٧ - ﴿فلما نجاهم إلى البر إذ هم يشركون﴾ [٢٩: ٦٥].
٨ - ﴿ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون﴾ [٣٠: ٢٥]
٩ - ﴿وإن تصيبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون﴾ [٣٠: ٣٦].
١٠ - ﴿فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون﴾ [٣٠: ٤٨].
١١ - ﴿وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون﴾ [٣٩: ٤٥]. لأبي حيان رد على الزمخشري والحوفي. البحر ٧: ٤٣١ - ٤٣٢.
١٢ - ﴿فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون﴾ [٤٣: ٤٧].
١٣ - ﴿فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون﴾ [٤٣: ٥٠].
١٤ - ﴿ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون﴾ [٤٣: ٥٧].
١٥ - ﴿وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون﴾ [٧: ١١٧].
١٦ - ﴿قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى﴾ [٢٠: ٦٦]. في العكبري ٢: ٦٥ ﴿حبالهم﴾ مبتدأ، والخبر (إذا) فعلى هذا ﴿يخيل﴾ حال وإن شئت كان الخبر» وانظر البحر ٦: ٢٥٨ - ٢٥٩.
١٧ - ﴿فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون﴾ [٢٦: ٤٥].
١٨ - ﴿فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه﴾ [٢٨: ١٨]. (إذا) للمفاجأة وما بعدها مبتدأ و﴿يستصرخه﴾ الخبر أو هو حال والخبر
1 / 213