32

أجل تعيشين وتدفنينا

حتى تصيبي منهم البنينا

الست هدى :

ثم اقترنت بمحام عاطل

شريب خمر يحتسيها في الضحى

قلت دعاويه وقل ماله

وأصبح المكتب منه قد خلا!

عبد المنعم المحامي (زوج الست هدى، وهو سكران، يصعد السلم) :

هدى، ضلال، أين أنت يا هدى؟

أين العجوز؟ أين جدتي هدى؟

Page inconnue