السين : التحوف : سلوك طرقات الفيوب لتوق البراءة من العيوب .
الشين : التصوف شكر ى الذهم ، وصم المنقم.
م الشكر : الشكر في اللغة هو فعل ينبن بتعظيم المنعم ، فهو مرادف للحمد العرفى لفة .
كما يعنى الشكر في اللفة : الكشف والإظهار . يقال: شكر بععنى كشف عن ثفرة وأظهره فيكون إظهارا للشكرء كما يقال شكره ، وشكر له: نتى عليه لعا أولاه من معروف فهو شلكر . (محعد إسماعين إبراهيم قاموس الألفاظ الأعلام القرآنية ، ص : 200 ) .
والشكر في العرف : هو صرف العبد جميع ما أنعم الله به عليه من السهع والبصر وغيرهما إلى عا خلق لأجله . فهك أخص من المجميع قال تعالى : [ ومن شكر فإنعا يشكر لنفسه (سورة النمل : الآية :40) (ابن الجوزية : مدارج المالكين ، ج2 ، ص : 178) .
276 الصادة التصوفة صهير الواردات عشليد هب44).
الشبهات.
(4) الواردات : مفردها : الواردء والوارد هو الحال الذى يود على لب العريد من العصارف الربانية ، واللطائف الإلهية . والعلوم الوهبية .
والأنوار العرفانية ، والعواهب الرحمانية . (ابن عطاء الله السكندري .: الحكم ، بشرح محمد مصطفى أبو العلا . ج1 . ص : 174) .
والوارد : هو حلول المعنى في القلب وهو كل ما يرد على القلب من المعانى الغيبية من غير تعمد من العبد . ويطلق أحيانا على مطلق بواردات وقد قيل : الوارد ما يرد على القلوب مبن الخواطر العحمودة من غير تععد ، ويطلق بإزاء هل ها يرد من اسع على القلب . (على عيد لجليل راض ، الروحية عند ابن عربى . ص : 218) .
Page inconnue