(«-هم العراد بها خطور السوى على قلب العارف . كما قال سيدى عصر بن الفارض قدس الله سرهة ولو خطرت لى فى سواك ارادة ملي خاطري سنهوا قضيت بردتي والعراد ردة الطريقة عن المقام الأسنعى إلى المقام الأدنى ، لا ردة الشريعة [7498 وقال الجنيد: تقصير المحبين واحت * 4تقع4 الأوقات وذي فضمل الله ع 5 ليزي وفهم (3) الخوف : الخوف بالمعنى الإسلامي ظريق إلى اللنه . فيه يخاف الإنسان أن يفعل ما يغضب الحق ، فيصوق في نفسه موضع الشهوة ويهدم من قلبه حصون الستعلاء والعدوان ، فهو خوف ولكنه ليس خوقا من أحد ، وهو قلق ، ولكنه ليس قلقا بسبب هواجس ووساوس وأحلا إنعا هو حركة في القلب دائمة ، تجنب الإنسان الانصياع إلى الأهواءء فالخوف يرتبط بالإيمان ، وعلامة الخوف ، عدم الارتكسان إلى الدنيا .
وقصر الأمل فيها . فلا يعبا الخائف إلا بما فيه حب الله ، وتوفيق الله .
دضا اللاه.
فالخوف ليس اضطرابا ول قلقا ولا توترا . ول«ا زمتا ، و«ا إحساس بالذنب ، أو شعورا متسلطا يهدد الإنسان . رغم أنه لم يفعل ش محرما أو محظورا وهما ينبفى أن يفهم أن خوف الله ليس معناه الفزع المؤدى إلى الكره .
ول«ا الجزع العوصل إلى الإختلال . بل إنه حب الله بطاعته وإيثار مرضاته على شهوات النفس ، ووساوع الشيطان وإتباع رسوله صلي اثله عليه وأله وسلم فيعا جاء به.
(على الطنطاوى : تعريف عام بدين الإسلامء القاهرة : دار الفكس العرب ، الطيعة العاشرة ، سنة402اص / 1982م . ج1 . ص : 78) .
واضطرارهع وفقرهع. وتقصير العارفين بخطرات سرهع وذلك تنبيه من الله لهم لكى ل يفيأمنوا من مكر الله لأن المكر بظهر في هذا العقام وتقصبير الموحدين بالإشارات الخفية وذلك بشارة من الله لكي يعسكنوا به أن ذلك مقام الننقعى، والنفو ملاك البدن ، وينيد باشارتهم قوة.
= قالخوف أسم جامع لحقيقة الإيمان . وهو علم الجود والإيقان ، وهو مبب اجتناب كل نهى ، ومفتاح كل أمر ، وليس شن يحرق شهوات النقس يزيل آثار أفاتها إلا مقام الخوف . (أبو طالب العكى : قوت القلوب .
جا ، ص : 225) وكلما إزداد السالك معرفة بالله إزداد خوفا من الله ، لأن حال الخوف تولدة من المعرفة . من هنا يصبح الخوف بتن الله تعالى على قدر الععرفة يالله تعالى.
فالخائفون هم ين تولهم الحق سبحانه وتعال بالخوف منه ، أو مما خوفهم منه ، امتثالا لأمره ، فقال تعالى: ( وخافون إن كنتعم مؤمنين) اسورة : آل ععران : الكية : 175) .
Page inconnue