============================================================
.7 أعلة معدمنح بن مام . واخاف ان يطاش بها برناس الالبلم فيبق علينا العاربين الالم مولابد لي ان اتسبب في خلاصهاولى سقيت من اجلها كاسر المام وربما اني اسير في مذه اللميلة تحت غياهب الظلاء واصطلى هذم لنوية بنفى ولا اتعبابالكولاكنفة المسيرالى مناك فقال لا والنه لا نذهب الا وانا امامك ومعي جماعة يسيرون خلنك وقدامك. فقبل بدبه . وشكره وانى عليه. ومن ساعته انفذ اخاه شيبوبا الى الايرات يعلم الفرسان واباه شدادم وعمه مايك بن قراد . واخذ عنتر اهبته مولبس لامته موامر عييده ان تادي في جميع فرسانه وششيرته بالركوب فا تضاحى النهار ح صار ظاهر الخيلم . موك من الفرسان كاطباق الغملم.
وساروا وعنتر بين ايدنهم على جوادو الابجر. وقدامهم شيبوب دليل على الطرق في عرض البر الاتفر. والى جانبيه مالك بن زهير. وقد استبشر بالنجاج والخير. وكان هنتر قد سمع من اخيه شيبوب ان عبلة تنادي باسمه اللبل والنهار . فصار كلما تذكر يقرول لبيك يابنت العم قد سمعت نداك على بعد الدار . قال الراوى وكانواقد قطموا بعض الطربق فقال لمالك والله يامولاى ما هذه الاغينة عظيمة ني ساير الى اعدلي اعمنهم علي خلاص اخمهم وقد علمت انهم لو تدروا على لمىا لاكثره . او على دمي لشريوه . ولكن لاجل عين تكرم الفا اتحيد ندازنت ريه اتى و اها
Page 313