1١
واعتمد ان بتخذها حليلة لنفسه فاحضرها وساذفا في ذلك ثقاات له ا وكراءة كني الان حامل ولا يمسكن الزواج قبل الوضع فاصبد علي" الى ان الد وحينئذ يسكرن لك ما طلبت فوافقه! على ذلك وللكن خاف من انها تهرب فوضع عليها كرس والعيون وها برحت عئده الى ان ولدت بديع الزمان هذا ذانته واعتلت به وربطت في يده عضاضة متقرش عليبا اسم الامير +مزة المباوان الي الغلام وصبرت عليه ثو اربعين يرما وهو يكبر حتى صار كنه ابن ثلاث ستوات وكانت ثترى اليه يحزن وثعرف انه من بعدها لابد من قثله نني ذات ليلة احضرت صتدوقا وطلته بالقار ووضعت العلام فيه واقفات الصستندوق واعرت ان حل ويدمى الى البحر وطلت من الله حياته وقالت في نفسبا اذا كان الله يريد سلامته يسخر له من يخلصه من اعماق البحر ويربيه ويرجعه الى ابيه واذا كان لا يريد في سلامته وخلاصه فلو وضعته في اعلى القصور لوصل اليه ما قدره او أن الله اماه ومن بعد ذلك جاء اليها الشاه وطلاب متها ايفاء الوعد فاجابته وعند ما قصد الدخول يها وراودها على نفسبا ضربته بسكين كانت قد استحضرتها وهيأتها لمثل هذا العمل فوقع قنيلا يختدط بدمه وءن ثم ضربت نفسما بذاك السكين فوقءت الى الارض واصماءبا ما اصاب الشاه وماتا الاثنين وكاذت اعنة نفسها رات الموت اسبل من تساي نفسها الى رجل اجتبي ول يكن لها رغبة في الحياة الكراهتها فيها وفي الاتعاب التي لاقتها عليها وفي الصاح دخل الخدم فرأوا الاثنين على تيك الطالة لطماوهها ودفنوهما وادرك اهل المديئة سر المسالة وان سلوى قثاته لكي لاقفكته من ذفسبا وقتات ذاتها من بعده واشتير امرها بين اهل المديئة وصارت مثللا بين الأساء والرجال
فبذا ما كان منبا وامأ ما كان من الغلام انه بقى ف الصعدوق والصتدرق محمول على ظبور الامواج تس به الى الصباح ققرب على الشاطي وكان الله قد سخر الى الشاطىء صياد! في ذفس الساعة التي وصل ب! الصتدوق فراه وفرح به كثيرا رقال لا يخاو ان يتكون به ما انتفع به واسد عوزي واذا كان لا يوجد
Page inconnue