373

Sirat Amir Hamza

Genres

11 كلامك ولايد ان يكون به الصواب ولا سيأ انت وزير العرب ومدبرهم مئذ الاول فقال الي موكد انه في اليوم الاول الذي نثائل به يتزل كسرى عند المساء اخي حمزة ويجرقه بالنار فلكي نشغل الفرس ولا ندع لهم وقتا لذلك يجب ان نشغلهم بالحرب ليللا ونهار! الى ان نصل الى المصلب ولخلص الاميد ٠ فال رست كيف يمكن ان يتصل ارب بالليسل والنهاد ولا بد للانسان من الراحة ليقدر على الثبات في القتال . قال أفي اعرف ذلك ولذا اريد ان نتدبر به قبل الوصول اليه لانني اعرف ان عساكر الفرس كثيرة فاذا شثتم ان تذنجومم مثل الاغتام تحتاجون الى اكثر من شبر وهذه المدة لا توافق مقاصدنا ومن الصواب ان تفصل من العساكر نو قاغائة فارس كل اثنين منتكم يأخذون فرقة منها لاجل الثثال وماثة الف تبق هنا تحافظ على الذخائر الى نقلبا وخخسين الا تنقلما متها الى وادي خراسان فلا نتعوق نحن بسبها والسساحكر الباقية قف بعيد! عن القتال تحت سلاحها فتكل ست ساعات يتقدم مائة الف فبتأخر خلافها مقدارها للراحة والأكل والنوم ويبقي نحو خمسين الفا في المواخرة معبم السلاح الكثير فن من ٠ العرب ققد سيفه أو سلاحه فيعرف ان هناك عوضه فسوع الى اخل سلاح جديد ومن جوع منكم يدر ان إيرجة دوره فيأ كل ويساريح وينام الى ان يأق دوره وهكذا نتكون باجعنا براحة ويتكون لنا داثا في الحرب الي ماثة الف فارس تقائل براحة ونسكون آمئين على الاميد اكثر من الاول ولا يبطل التتال على هذه الصورة ولا ساعة واحدة فاذا قبلتم با ابديته لتكم يتكون كم الامل لاص الامير والا فمغيد ذلك لا تتوفقون ورها فها بعد تندمون فلما سمع الفرسان رأي عمر استصوبوه وقالوا له لقد نظرت موضع النظر فني غيد هذه الطريقة لا نفوز بالمطلوب ولا نثال امرغوب ٠ فشتكرهم عمر على اسحسانهم كلامه واخذوا في ان يدبروا هذا الامر ويقسموا الفرسان الى فرق ومن الذي يبققى ومن الذي يهجم ومن الذي يحمل السلاح وكيف تتأخر الماثة الف ويتقدم خلانها ومن الذي يتقدم في الادل ومن في الشالي وتم هم ذلك

Page inconnue