صاغها الرب بين لهو وجد
ثم أوحى إلى عباقرة الحس
ن ليحظوا بلهوه المستمد
إن سكر الأرباب أعجب ما يو
حي بدنيا من انحطاط ومجد!
يلمح الشاعر المفاتن فيها
والمهاوي لألف رب وعبد
بسمت لي، فقلت: يا بسمة الخل
د أطيلي المنى وإن كن لحدي
وحبتني من خلسة الحب بالفذ
Page inconnue