Le Livre de la Guérison
الشفا بتعريف حقوق المصطفى - مذيلا بالحاشية المسماة مزيل الخفاء عن ألفاظ الشفاء
Maison d'édition
دار الفيحاء
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٠٧ هـ
Lieu d'édition
عمان
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Livre de la Guérison
Qadi 'Iyad d. 544 AHالشفا بتعريف حقوق المصطفى - مذيلا بالحاشية المسماة مزيل الخفاء عن ألفاظ الشفاء
Maison d'édition
دار الفيحاء
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
١٤٠٧ هـ
Lieu d'édition
عمان
(١) مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن الأبجر، وهو أبو سعيد الخدري، وهو من كبار الصحابة، شرب دم النبي ﷺ يوم أحد فقال النبي ﷺ: من مس دمه دمي لم يخالطه ذنب، وقتل ﵁ شهيدا في هذه الغزوة. (٢) رواه الطبراني في معجمه الأوسط عن أبي سعيد الخدري، ورواه البيهقي عن عمر بن السائب. (٣) كما رواه الحاكم والبزار، والدارقطني والبيهقي والبغوي، والطبراني وسنده جيد، والعجب من ابن الصلاح أنه قال: هذا حديث لم أجد له أصلا بالكلية وهو في هذه الأصول. (٤) عبد الله بن الزبير: هو عبد الله بن الزبير بن العوام، بضم الزاي والتصغير، وكان أول مولود للمسلمين بعد الهجرة، وكانت ولادته هزيمة لليهود حين أعلنوا أنهم سحروا المسلمين فلن يولد لهم مولود. استخلف بعد وفاة سيدنا معاوية سنة ٦٤ هـ، وحاصره الحجاج عند الكعبة حتى قتل شهيدا سنة ٧٣. (٥) والحديث رواه الحاكم وأقره الذهبي والدارقطني.
1 / 157