La Guérison du difficulté dans la résolution du cadenas de Khalil
شفاء الغليل في حل مقفل خليل
Chercheur
الدكتور أحمد بن عبد الكريم نجيب
Maison d'édition
مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
Lieu d'édition
القاهرة - جمهورية مصر العربية
Genres
(١) انظر الذخيرة للقرافي: ٣/ ٢٤٥. (٢) في (ن ٤): (عزوز). (٣) قال ابن حجر: (عن ابن عباس ﵄: كنا في وليمة رجل من الأنصار، فأتى بطعام فيه باذنجان، فقال رجل من القوم: يا رسول الله، الباذنجان يهيج المرارة، وييبس اللسان، فأكل رسول الله ﷺ باذنجان في لقمة، فأعاد الرجل، فقال رسول الله ﷺ: " إنما الباذنجان شفاء من كل داء ولا داء فيه ". . . . والمتن موضوع) انظر: لسان الميزان، لابن حجر: ٤/ ٣٣. وقال السيوطي في شرح سنن ابن ماجه: (جازف من قال إن حديث " الباذنجان لما أكل له " أصح من " زمزم لما شرب له " فإن حديث الباذنجان موضوع. انتهى بتصرف منه ١/ ٢٢٠. (٤) انظر: المسند، لأحمد بن حنبل برقم (١٤٨٩٢) ٣/ ٣٥٧، من حديث جابر ﵁، وسنن ابن ماجه برقم (٣٠٦٢)، كتب المناسك، باب الشرب من زمزم: ٢/ ١٠١٨. قال ابن حجر فيه: (إرساله أصح وله شاهد من حديث جابر. . . وزعم الدمياطي أنه على رسم الصحيح، وهو كما قال من حيث الرجال؛ إلا أن سويدًا وإن خرّج له مسلم، فإنه خلّط، وطعنوا فيه، وقد شذ بإسناده) انظر: فتح الباري، لابن حجر: ٣/ ٤٩٣.
1 / 330