خالفت شوره واديني وقعت في البطال
أنا كنت خادم لهم بقضيلهم لوازمهم
وعملت فيهم جميل وجميلنا بتمام
وبقيت أقول لقلبي ما نقضي لدول
53
لوازمهم
وكنت عندهم كمثل العسكري يحضر في كل تمام
ندهت مردوش من بعد نعم وحاضر
وبقيت مكسوف أروح يم العزول وحضر
ما راح شقانا هدر في الفارغ البطال •••
Page inconnue