إن حبي إليك بالصفح سبا
ق وقلبي إليك مهما أصيبا
يا حبيبي كان اللقاء غريبا
وافترقنا فبات كل غريبا
غير أني أستنجد الدمع لا أل
قى مكان الدموع إلا لهيبا
آه لو ترجع الدموع لعيني
جف دمعي فلست أبكي حبيبا
الأطلال
هذه قصة حب عاثر: التقيا وتحابا، ثم انتهت القصة بأنها هي صارت أطلال جسد، وصار هو أطلال روح، وهذه الملحمة تسجل وقائعها كما حدثت.
Page inconnue