209

Shawarid

الشوارد = ما تفرد به بعض أئمة اللغة

Chercheur

مصطفى حجازي، المدير العام للمعجمات وإحياء التراث، مجمع اللغة العربية

Maison d'édition

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٣ هـ - ١٩٨٣ م

Lieu d'édition

القاهرة

يجوزُ الكُلُّ والبَعْضُ، فخاَلَفَه جميعُ نُحاةِ عَصْرِه، فقالَ النافِذِيّ: فَتى دَرَسْتَوَىْب إلى خَفْضِ=أَخْطَأَ في كُلٍّ وفي بَعْضِ دِماغَه عَفَّنَهُ نَوْمُه ... فصار مُحْتاجًا إلى نَفْضِ (رحل): تَراحَلُوا إلى الحَكَم: رَحَلُوا إليه. (عله - سربل): قال ابنُ الأَعْرابيِّ، وأَبْو عَمْرٍ و- قَوْل عَمْرو بن قَمِيئَةَ -: وتصَدَّى ليَصْرَعَ البَطَلَ الأَرْ ... وَعَ بين العَلْهاءِ والسِّرْبالِ إنَّهُما مَكانان، وقيل: العَلْهاءُ: فرَسٌ، أي يَصرَع البَطَلَ وهو عَلَى هذه الفَرس، وعليه سرْبالُ الحَدِيد. (فرت): يَوْمُ القُرات: يومٌ لُقِيَتْ غَسّانُ، فُقوتِلُوا ثَلاثَة أَيام، فَقُتَلَ منهم ثَلاثَةُ أَمْلاكٍ، قال عمرُو بنُ قَمِيئَةَ: ألَيْسُوا الفُوارسَ يومَ القُرا ... تِ والخَيْلُ بالقَومِ مِثْلُ السَّعالِي

1 / 211