* أصل ما اعتبره المخالفون من جميع ما أورده المصنف: هو أن الاتفاق واقع على انقطاع تجدد تكليف بعد الرسول (صلى الله عليه وآله) فجميع التكاليف وأحكام الله استوفاها الرسول وعلمها، غاية الأمر أن ظهورها كلها للأمم في حياة النبي (صلى الله عليه وآله) ممكن، بل وقع ما يتوقف عليه العلم بالتكليف،